-38%
- الوصف
- مراجعات (0)
الوصف
هل كان الماضي مؤلمًا حتى الآن؟ لم يكن مؤلمًا جدًا، بقيت أحداث أكثر إيلامًا، أحداث تود أن تمحيها من الذاكرة حتى تعيش طبيعية، حتى تخرج نظرة الحزن من عينيها وتطرد الخوف من قلبها، وحتى لا ترى الكون أسودَ.
لا تريد أن تتذكر أن ثلاثة من أصل أربعة إخوة انتهكوا حرمة جسدها، منهم واحد -حبيب أمه- ظل يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا حتى صارت في المرحلة الثانوية، أتدري شيئًا أيها الطبيب النفسي؟ هي لا تدري حقًا أيّ رجل فيهم أفقدها عذريتها! من المضحك حقًا أن تفقد شيئًا قبل أن تدرك أنك تملكه أصلًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.