الكاتب: أحمد محمود شرقاوي
-
كاتب وروائي صَدرت لهُ الكثير مِن الأعمال الروائية، وكاتب محتوى خاص بعلوم الماورائيات والجريمة لدى الكثير مِن قنوات الراديو واليوتيوب وأشهرهم "قناة أصل الحكاية" و "قناة قَضية رأي عام". مُحرر لدى "جَريدة رؤية مَصرية" وتم تكريمه عدة مرات مِن الجريدة ومُحرر لدى "جَريدة الحياة نيوز" و "جَريدة أخبارنا في مصر"، ويُقدم عَليهم مُحتوى قَصصي وبَعض المقالات بصورة يومية، وكاتب لَدى مَوقع الرُعب الشهير "كابوس" وغَيرهُ مِن المُنتديات ومواقع الماورائيات. كانت لهُ لقاءات تلفزيونية عَلى "قناة الحَدث اليوم" و "قناة القاهرة اليوم"، وبَعض الحوارات التي نُشرت عَلى "مَوقع الأُمنيات برس" و "جَريدة رؤية مَصرية"، وتَم استضافته عَلى أكثر مِن جُروب ثقافي لعمل بَعض النَدوات الأدبية لايف وكتابة، وتم توثيق اسمه وأعماله كُلها عَلى مَوقع البحث جوجل. صَدرت لهُ رواية "إنيَّ رأيت" في معرض القاهرة للكتاب ٢٠١٩ وكانت مِن ضمن الإصدارات الأعلى مبيعًا لدى دار شهرزاد للنشر والتوزيع وفي نفس المعرض صَدرت لهُ قصة بعنوان "رُفات مَظلوم" في كتاب مُجمع تحت عنوان "يحدث في الجحيم" لدى دار الكِنزي للنشر والتوزيع. وفي ٣/ ٢٠٢٠ صَدر له عدد أول مِن سلسلة "مائدة الفزع" تَحت عنوان "حتى زرتم المقابر" وقد حَققت الطبعة الأولى لدى دار ببلومانيا للنشر والتوزيع نَجاحًا وتمت طباعة الكتاب كطبعة ثانية مع نفس الدار، وصَدرت للكاتب أيضًا قصة بعنوان "غُروب الشمس" في كتاب مُجمع بعنوان "نصفي الآخر" لدى دار ببلومانيا للنشر والتوزيع. وفي ٣/ ٢٠٢٠ صَدرت لهُ أشهر رواياته الأدبية رواية "إن الله سيبطله" وفي معرض الكتاب ٢٠٢١ حَققت نجاحًا كبيرًا وكانت الأعلى مَبيعًا لدى دار ببلومانيا للنشر والتوزيع في المعرض الذي يليه، على أن تَصدر الطبعة الخامسة في القريب العاجل، ومُتوفرة إلكترونيًا على أكثر مِن موقع، وكانت مِن ضمن الروايات الأعلى بَحثًا لدى مُحرك البحث جوجل. وفي صيف ٢٠٢٠ صَدر له العدد الثاني مِن سلسلة "مائدة الفزع" تحت عنوان "الميتة والدم" وقَد بيع مِن الكتاب طبعتين وحقق نَجاحًا مَلموسًا مع الكُتب الأخرى. وفي معرض الكتاب ٢٠٢٢ صَدر له العدد الثالث مِن سلسلة "مائدة الفزع" تَحت عنوان "لعلهم يرجعون"، وأيضًا تَمت طباعة رواية "إني رأيت" كطبعة ثانية مع دار ببلومانيا. وفي معرض الكتاب ٢٠٢٢ تَصدرت ثُلاثية مائدة الفزع مَبيعات دار ببلومانيا للنشر والتوزيع وتم توثيق هَذا على موقع القاهرة ٢٤. وفي معرض ٢٠٢٣ صَدرت لهُ رواية "هل من مزيد، النار تتحدث" وقَد تَصدرت مَبيعات الدار في نفس المعرض ونفذت مِنها الطبعة الأولى. وفي معرض ٢٠٢٤ صَدرت لهُ الجزء الثاني مِن رواية "إن الله سيبطله" وقَد تَصدرت مَبيعات الدار في نفس المعرض ونَفذت مِنها الطبعة الأولى، وفي نفس المعرض صَدر لهُ كتاب "قصص الأنبياء، مقالات بالعامية المصرية" ومتوفر إلكترونيًا على أكثر مِن موقع. وفي ٤/ ٢٠٢٤ صَدر للكاتب كتاب بعنوان "قصص الصحابة" ومُتوفر إلكترونيًا على أكثر مِن موقع. وهُناك الكثير من الروايات تم رفعها كي تكون مُتاحة إلكترونيًا [Pdf] وهم "إن الله سيبطله الجزء الاول"و " الأعداد الثلاثة لسلسلة مائدة الفزع(حتى زرتم المقابر .. الميتة والدم .. لعلهم يرجعون)" و "قصص الأنبياء" و " قصص الصحابة". وهُناك الكثير مِن الأعمال الإلكترونية للكاتب المَنشورة عَلى الكثير مِن المواقع مِنها "نساء مخيفات" و "نساء مخيفات 2" و "السياف" و "أنين الحب والحياة" و "همسات الشيطان". وللكاتب صفحة شَخصية يقوم بالنشر عليها بصورة يومية لبعض القصص الغريبة الخاصة بالماورائيات والجريمة والتي تَخطت الألفين قصة والكَثير مِن المقالات ووجهات النظر والخواطر ولهُ الكَثير مِن المُتابعين وقَد وصل عددهم إلى أكثر مِن ١٢٠ ألف مُتابع على صفحته على فيس بوك، ولهُ الكثير مِن مَجموعات الواتس اب الأدبية والتي تتداول قصصه ومقالاته عَلى نِطاق واسع، ولُه الكَثير مِن المقالات عَلى بعض المواقع والجرائد الإلكترونية والمنتديات.