18ديسمبر
«طوال حياته يئن المسكين رؤوف تحت عبء خوف ثقيل، خوف سلبه سلام نفسه وسلامتها فى أهم سنوات طفولته وشبابه .. ثم هو يهم ليبتلع منه آخر ما تبقى لديه من أسباب حياته، محبوبته … يبحث عن الخلاص ويدركه أخيرًا ولكن فى المكان الخطأ، ليجد نفسه في النهاية أمام رؤوف جديد غريب عنه تماما، وندرك معه أن “البعض فقط لا يملكون الجرأة ليكنوا أشرارًا .. إلا وقد امتلكوها»
#خلل
#أحمد_الكيلاني
#ببلومانيا_للنشر_والتوزيع
كتب تحب أن تقرأها <3
اترك تعليقاً