-51%

السجينة

الترجمة الفورية: الطرائق المنهجية والتعليمية
ناعومي
0 out of 5
( لا توجد مراجعات بعد. )

السعر الأصلي هو: EGP 410.00.السعر الحالي هو: EGP 200.00.

الكاتب

  • كاتبة روائية سورية وُلِدت في دمشق، ١٠ تموز ١٩٩١م درست مرحلتها الجامعيَّة في معهد الفتح الإسلامي في دمشق قسم الشريعة الإسلاميّة أول أعمالها كانت قد نُشرت في العام ٢٠٢٢ بعنوان تانغو ، ولها رواية السجينة نُشرت في عام ٢٠٢٣ اقتباس رواية السجينة " هنا شعرت (لميا) بالانهيار وكأنّ العتمة قد غطّت المكان، وكأنّ أوراق الشجر الصفراء بدأت بالتساقط كما تتساقط أفراح لميا من قلبها الرقيق، ورأت وكأنها تقف على قمة جبل وعلى حافة الهاوية قد سقطت، شعرت كأنّ تسونامي قد حدث وقلب حياتها والكون رأساً على عقب، وبدأت تنهار مجهشة، وذرفت دموعها كأنها شلال ينحدر، وبدت مكسورة القلب كأنها وحيدة في هذا الكون، وبدأ الحزن على وجهها يرسم خطوطه على جبهتها"

    عرض جميع الكتب

التصنيفات: , ,
عرض السلة
اضافة الى المفضلة

الوصف

الحبُّ هو ليس فقط كلمة “أحبّك” التي تخرجُ من فم رجل وفم أنثى، بل هو صدق تلك الكلمة، وشجاعة كلّ منهما ليقوما بفعل كلِّ ما يضمن لهما استمراريّة تلك المشاعر، وأن يبنيا أعمدة عشّهما الزوجي بأعمدة من الحبّ الصادق، وحائطه دفء تلك المشاعر، وسقفه أمان كلّ منهما بالاستمرارية والوفاء لبعضهما بعضاً.
فالحبُّ هو حياة فوق حياة، وليس موت كل ما هو جميل داخلنا كما يُجسّمه أشباه الرّجال بكذبهم وخداعهم للأنثى في مجتمعٍ أصبح فيه الحبُّ الحقيقي شبه نادر، وطغى عليه الخداع تحت مسمّى: “الحبّ”.

الكاتب

  • كاتبة روائية سورية وُلِدت في دمشق، ١٠ تموز ١٩٩١م درست مرحلتها الجامعيَّة في معهد الفتح الإسلامي في دمشق قسم الشريعة الإسلاميّة أول أعمالها كانت قد نُشرت في العام ٢٠٢٢ بعنوان تانغو ، ولها رواية السجينة نُشرت في عام ٢٠٢٣ اقتباس رواية السجينة " هنا شعرت (لميا) بالانهيار وكأنّ العتمة قد غطّت المكان، وكأنّ أوراق الشجر الصفراء بدأت بالتساقط كما تتساقط أفراح لميا من قلبها الرقيق، ورأت وكأنها تقف على قمة جبل وعلى حافة الهاوية قد سقطت، شعرت كأنّ تسونامي قد حدث وقلب حياتها والكون رأساً على عقب، وبدأت تنهار مجهشة، وذرفت دموعها كأنها شلال ينحدر، وبدت مكسورة القلب كأنها وحيدة في هذا الكون، وبدأ الحزن على وجهها يرسم خطوطه على جبهتها"

    عرض جميع الكتب

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “السجينة”